استلهمت فكرة التصميم من العرضة السعودية، وهي رقصة شعبية بدأت كونها إحدى أهازيج الحروب، إلا أنها أصبحت تؤدى وقت في أوقات الاحتفالات والأعياد حتى أصبحت فيما بعد رمزًا للثقافة السعودية.
حيث تم تجسيدها في ساحة تفاعلية تعبّر عن الإرث الوطني والفن الشعبي بشكل عصري ليخلد في ذاكرة أبناء الوطن جيل بعد جيل.
تم تصميم المجسم من 13 عموداً تمثل مناطق المملكة. ويشكلون معًا جدارية العرضة، وهو تصميم فني فيه تلاعب بصري، حيث لا تكتمل الصورة حتى تمر على جميع فراغات المشروع، بالإضافة إلى نافورة مياه تتراقص مع أغاني العرضة.
حيث يلتقي الإبداع بالفخر الوطني