دوار السدو

أتت الفكرة التصميمية لترسيخ إرث ثقافي وتاريخي، حيث يعد السدو ملمحاً أساسياً في قسمات وجه المملكة الثقافي، إذ حظي بمكانة واهتمام جعلا التعريف به وصونه ونشره كتراث حي هدفاً رئيسياً لجهات وهيئات حكومية عدة.

كما مثل هذا الاختيار في أبعاده وجوانبه المتصلة حجم الانتماء والالتفاف لما تمتلكه المملكة من مخزون ثقافي يتوازى في أهميته وقيمته مع مكانتها وثقلها الاقتصادي.

“إن إدراج فن السدو ضمن قائمة “اليونسكو” للتراث الثقافي غير المادي خطوة مهمة لمعرفة الدلالات الثقافية التي يحملها هذا الفن التراثي العريق.”

معرض المشروع