اكتشف المشاريع الفائزة وقصصها
استلهمت فكرة التصميم من العرضة السعودية، وهي رقصة شعبية بدأت كونها إحدى أهازيج الحروب، إلا أنها أصبحت تؤدى وقت في أوقات الاحتفالات والأعياد حتى أصبحت فيما بعد رمزًا للثقافة السعودية.
مجسم تفاعلي مستلهم من حرفة قلافة السفن التي استخدمت قديماً في الخليج العربي.
تجسيد قصة السيف الأجرب في رحلة توحيد المملكة العربية السعودية “الثانية” على يد الإمام تركي بن عبدالله – رحمه الله ،وهو الأشهر في تاريخ السيوف العربية المعاصرة.
تم تصميم المجسم لإحياء ذكرى تأسيس المملكة العربية السعودية، حيث يرمز الجناح إلى الرحلة الطويلة التي قطعتها المملكة، حيث تعتمد الفكرة على تجسيد الدول الثلاث المؤسسة للمملكة العربية السعودية على شكل ثلاث قاعات رئيسية: الدولة التأسيسية الأولى والدولة الثانية والدولة الحالية الثالثة. هذه الهياكل تختلف في الحجم حسب مساحة توسع كل دولة وأهميتها في تشكيل الدولة الحالية المعاصرة. تحتوي الهياكل الثلاثة على قاعات على شكل زورق مع زاويتين حادتين تعبران عن ديناميكية تطور وتقدم المملكة. تأتي رمزية القارب العربي من خلال أهمية الإبحار في ربط الشرق بالغرب مروراً بأراضي المملكة وتأسيس دولة قوية جغرافياً واقتصادياً وسياسياً.
أتت الفكرة التصميمية لترسيخ إرث ثقافي وتاريخي، حيث يعد السدو ملمحاً أساسياً في قسمات وجه المملكة الثقافي، إذ حظي بمكانة واهتمام جعلا التعريف به وصونه ونشره كتراث حي هدفاً رئيسياً لجهات وهيئات حكومية عدة.
تم استلهام فكرة التصميم من التكوين الصخري لجبال طويق في منطقة الرياض، ومن مقولة سمو ولي العهد “طموحنا عنان السماء”.
تم تصميم المجسم على شكل راية ترفرف تعبّر عن الوحدة والانتماء الوطني، وراية خفاقة شاهقة تعانق السماء.
حيث يلتقي الإبداع بالفخر الوطني